القائد الذي يملك سلطة فوق القانون، ويحكم القانون على كلماته وقراراته وتوقيعاته.

يقرأ
دقيقتان
-الاثنين 2024/10/14 - 20:06
كود الأخبار:2220
رهبری با اختیارات مافوق قانون که کلام و تصمیم و امضای او حکم قانون را پیدا کرده است.

كاش يوجد محامي يشرح لنا كيف يمكن للقيادة، مع صراحة نص المادة 107 من الدستور الإيراني، أن توقف تنفيذ القوانين واللوائح المعمول بها، مع أن القيادة مساوية للشعب فيما يتعلق بالقوانين.

كيف يمكن للقيادة، مع توجيه قانوني، أن توقف تنفيذ القوانين واللوائح المعمول بها، خاصة فيما يتعلق بمشروع مولد سازی؟

كيف يمكن للقيادة أن تعفي جميع المسؤولين عن تنفيذ هذا المشروع من أي مسائلة قانونية، مع أن هذا يتعارض مع جميع القوانين واللوائح المعمول بها؟

ما هو السبب في أن جميع المؤسسات الرقابية والقضائية داخل الحكومة يتم تجاهلها؟

بكل وضوح، أي شخص يتصرف في هذا الصدد، ويتخذ أي قرار، حتى لو كان مخالفًا لجميع القوانين واللوائح المعمول بها، يعتبر ذلك مباحًا ومسموحًا به.

رجاءً راجعوا إلى ملاحظتي السابقة على عبدی مدیا، حيث أشارت إلى التناقض في المادة 57 والمادة 107 من الدستور الإيراني، والتي أصبحت واضحة الآن.

هل نحن فعلاً ننتقل من الجمهورية الإسلامية إلى الحكم الإسلامي؟

هل يتم تجاهل القوانين والقضاء والرقابة حتى في الحكم الإسلامي؟

لقد كتبت عدة مرات عن مشروع الأمن الكبير للجمهورية الإسلامية الإيرانية، ولكن قليلون فقط أخذوا ذلك على محمل الجد. لقد كتبت ذلك لتسجيله في التاريخ، وستجدون أن كل مرة يظهر جزء من ذلك.

عبدالله عبدی

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة