اليوم ذكرى إطلاق النار على عباس علي خلطبري

يقرأ
دقيقتان
-الثلاثاء 2024/10/15 - 21:39
كود الأخبار:2763
امروز سالروز تیرباران عباسعلی خلعتبری بود

سياسي ودبلوماسي كان يعمل كوزير للخارجية في حكومتي أميرعباس هويدا (من September 1971 إلى August 1977) وجمشيد آموزگار (من August 1977 إلى September 1978).

تم ذكر سبب إعدامه بناءً على مستندات مختلفة بطريقتين:

“الفساد في الأرض، التمرد ضد السيادة الوطنية، العضوية في الهيئة الحاكمة المناهضة للأمة، وزير الخارجية وعضو بارز في تلك الحكومة، كنت شريكًا في جريمة تلك الحكومة التي كانت تديرها الإمبرياليون وأسيادهم الأمريكيون، توظيف عناصر من الساواك وCIA في وزارة الخارجية، إلخ.”

كما تم الإشارة إلى توقيع معاهدة الجزائر ودوره في توقيع عقد إنشاء محطة الطاقة النووية في بوشهر، مع الاستدلال على أن إيران، على الرغم من احتياطياتها الضخمة من النفط والغاز، لا تحتاج إلى محطة طاقة نووية، وأن توقيع هذا العقد يُعتبر إهدارًا لأموال بيت المال.

يقول مسعود بهنود: واحدة من المرات القليلة التي رأيت فيها خلخالي، سنحت لي الفرصة لأسأله سؤالًا كان عالقًا في حلقي لسنوات:

قلت: “يا أستاذ خلخالي، في محاكمة نادر جهانباني وعباسعلي خلعتبري، كنا قد أحضرنا مجموعة وكنا نصور، والأفلام موجودة. في محاكمة خلعتبري، تبين أن النفايات النووية لم تُدفن في إيران، وأن الشخص الذي اقترح دفن النفايات النووية لم يكن هو… لماذا قلت في مقابلتك (كذبا) إن الفريق جهانباني كان يشغل الموسيقى لخيوله، وأن خلعتبري كان يدفن النفايات النووية في إيران؟”

كانت إجابة خلخالي: “كنت أعلم (كنت أعلم) ولكنني قلت أشياء تجعل (الناس) يشعرون بالألم. لست مكلفًا بخلق منطق للملكيين والطاغوتيين.”

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة