الرئيسية/سياسةمتابعة ادعاء اختطاف محمد ناظمزاده من مريدي آية الله منتظرييقرأ%count دقائق -الأربعاء 2024/10/23 - 06:15كود الأخبار:4804يشاركالصورة الصورة الصورة الصورة الصورة الصورة الصورة PreviousNextأكبر أعلميفي منتصف يناير 2002، حضر الحاج السيد «أصغر ناظمزاده» من فقهاء قم المعروفين وذوي السمعة الطيبة ومن تلاميذ المرحوم آية الله منتظري، والذي كان قاضياً في المحكمة العليا في قم لفترة، مع ابنه «محمد ناظمزاده» وهو من طلاب الحوزة العلمية في قم (ومن مريدي آية الله منتظري ويبدو أنه كان من مديري موقعه في ذلك الوقت)، في لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان السادس. وادعوا أن محمد ناظمزاده اختطف في تاريخ 17 ديسمبر 2001 من قبل مجهولين لأخذ اعتراف ضده المرحوم آية الله منتظري، وأنه كان محتجزاً في مكان مجهول وتعرض للتعذيب من تاريخ 17 ديسمبر حتى 24 ديسمبر 2001.بعد هذا الاجتماع، أتذكر أنه في تاريخ 11 أو 12 يناير 2002، عقد عدد من الأصدقاء والزملاء، بمن فيهم السادة؛ محمد رضا خاتمي (نائب رئيس البرلمان السادس وعضو حزب المشاركة)، محسن ميردامادي (رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان السادس وعضو حزب المشاركة)، محسن آرمين (نائب طهران في البرلمان السادس ومن أعضاء منظمة مجاهدي الثورة الإسلامية)، عبد الله رمضانزاده (الناطق باسم حكومة خاتمي وعضو حزب المشاركة)، ومحمد نعيميبور (سكرتير هيئة رئاسة البرلمان السادس وعضو حزب المشاركة) اجتماعاً خارج البرلمان ودعوني لحضوره.في الاجتماع المذكور، بعد أن قدم كل من المذكورين توضيحات حول ادعاء اختطاف ناظمزاده، طلبوا مني في النهاية أن أشارك الموضوع مع وسائل الإعلام وأتابع هذه القضية شخصياً.على الرغم من أن هذا السؤال شغل ذهني بسبب ارتباط المسؤولية غير المباشرة لهذا الادعاء بجهاز المخابرات التابع لحكومة السيد خاتمي، الذي كان يرأسه السيد يونسي وزير المخابرات في ذلك الوقت، لماذا لا يتابع الناطق باسم الحكومة والأشخاص الآخرون الذين ذكرتهم، هذه القضية بشكل غير علني عبر السلطات الرسمية؟ مع ذلك، قبلت متابعة هذا الموضوع بجدية في إطار واجباتي وقسم النيابة.1. في البداية، يوم الأحد 13 يناير 2002، قمت بتسليط الضوء على الموضوع في مؤتمر صحفي مع الصحفيين، مما أثار ضجة كبيرة، واختارت صحيفة «نوروز»، وهي الجريدة الرسمية لحزب المشاركة (اتحاد الأمة الإيرانية الإسلامية الحالي)، التي لم تكن لديها رغبة منذ فترة طويلة في نشر أخبار تتعلق بي، هذه المرة خبر «تصريحات أعلمي المثيرة حول اختطاف وتهديد طالب في قم» كعنوان رئيسي لها. Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك رد فعل مسعود بزشکیان على قرار مجلس الحكام: التخصيب سيستمرخواندن دقيقة واحدة غروسي: إيران قبل عشر سنوات لا علاقة لها بإيران التي نراها اليوم! برنامجهم النووي الآن متوسع.خواندن دقيقة واحدة كمالوندي: سنعيد النظر بالتأكيد في التعاون مع الوكالةخواندن دقيقة واحدة ولو أصبح هذا التغيير قابلاً للتطبيق، فإنه سوف ينفي آلاف الاعتبارات ويتطلب شجاعة كبيرة.خواندن دقيقة واحدة تلك اللحظات الأخيرة المشؤومةخواندن دقيقة واحدةالأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس