الأمير الأدميرال علي شمخاني؛ تحية

يقرأ
دقيقتان
-الأربعاء 2024/10/23 - 14:13
كود الأخبار:4429
توییت علی شمخانی

بالإشارة إلى الملاحظة السابقة وفي الحقيقة سؤالي حول كيفية الدفن، دون مراعاة الأنظمة الرسمية القضائية للشيخ أكبر هاشمي رفسنجاني ودون حكم مسبق أو توقع حول ذلك.

في جزء من حديث فاطمة هاشمي في مقابلة مع اعتماد جاء:  
في شهر آبان، أي قبل شهرين من وفاة والدي، جاء شخصان بعمر حوالي 60 سنة وشعر أشيب إلى الجامعة، لم أكن أعرفهما.  
بين الحصص، حيث كان لدي ربع ساعة، لم أخرج وكنت أتحدث مع الطلاب.  
قالوا إن هذين الشخصين قد جاءا وهما ينتظرانني في المكتب.  
لم يكن لدي موعد مسبق.  
قلت إن لدي حصة ويجب أن أذهب.  
قالوا اجلسي لبضع دقائق لنقول ما لدينا ثم نذهب.  
اتفقنا على ألا يتحدثوا لأكثر من 5 دقائق حتى أتمكن من الوصول إلى الحصة.  
قالوا لقد جئنا لنقول إنهم يريدون قتل والدك وسيقتلون والدك بطريقة تجعلك تعتقدين أنه توفي وفاة طبيعية.  
قلت لماذا يقتلون والدي؟  
قالوا لأنهم قلقون بشأن ما بعد السيد خامنئي.  

الآن مع تغريدتك الجديدة، اسمح لي أن أطرح عليك بعض الأسئلة البسيطة تمامًا:  
من هما هذان الشخصان اللذان رواهما فاطمة هاشمي وما هي مكانتهما في البلاد؟  
وحتى لو افترضنا جدلاً أنهما لم يكن لهما أي مكانة، هل قامت الأجهزة الأمنية وخاصة أنت كأمين عام وقتها لـ "ش ع ا م" بتحديد هويتهما والتعامل معهما؟  
وهل تم التحقيق في سبب هذه الأقوال التي تبدو واقعية؟  
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا؟  
وإذا كانت الأمانة العامة لـ "ش ع ا م" أو الأجهزة الأمنية الأخرى قد تعاملت مع الأمر، فما هو الإجراء الذي تم اتخاذه؟  
على افتراض جدلاً أن تصريحات السيدة فاطمة هاشمي غير صحيحة، لماذا لا يتم التعامل مع هذه التصريحات العلنية والجديرة بالتأمل؟  
وإذا كانت صحيحة، كما يبدو، لماذا لا يتم تقديم رد مقنع ودقيق على هذه التصريحات؟

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة