اتهام قناة أحمدي نجاد ماذا تخشى حكومة بحار من فضحها؟

يقرأ
دقيقتان
-الخميس 2024/10/17 - 23:38
كود الأخبار:3564
احمدی‌نژاد و آذرپی

بعد نشر مقال على موقع «دولة بهار» التابع لوسائل إعلام محمود أحمدي نجاد واتهم عبدي إعلامي، ينبغي أن يسأل مدير قناة «دولة بهار»:

ماذا قال عبدي ميديا سوى أنه طرح مسألة غامضة وسؤال حول شخص معين ونشاطاته الاقتصادية المحتملة في أوروبا وأمريكا اللاتينية، واحتمالات استثماره في غواتيمالا، والتي تم نشر سوابقها من قبل شخص آخر (السيد مجيد آذرپي) على شبكة إكس (تويتر)؟

هل حقاً لم تتعرفوا على عبدي ميديا حتى الآن؟ لأنه إذا نشر وثيقة أو موضوعاً بشكل صريح وعلني، فإنه يكون دقيقاً تماماً، ولم ينشر بعد المزيد من المعلومات رداً على السيد آذرپي، الذي كان في السابق سجيناً في سجن أوين.

هل من الصعب على “حكومة بهار” أو مكتب السيد أحمدي نجاد أن يقدموا توضيحاً بدلاً من كتابة بيانات عامة، حول هذا الارتباط الخاص أو الاستضافة أو القرب، سواء بالتأكيد أو النفي، أو توضيح من هو هذا الشخص وما دوره في دعم محمود أحمدي نجاد، وما إذا كان له مصلحة اقتصادية في غواتيمالا أم لا؟

ما هي المشكلة التي تواجه “حكومة بهار” في هذا الصدد مع “عبدي ميديا”؟

لقد ذكرت عدة مرات وسابقة عبدي ميديا تؤكد ذلك أنني لا أتباهى في التعبير عن الموضوع ولا أملك الرغبة في ذكر معلومات غير صحيحة، ولا أكتب موضوعاً حتى أتمكن من إجراء دراسة كاملة وأمتلك الوثائق اللازمة.

الآن، هذه هي الساحة، والسؤال بدون أي تحيز:

السيد أحمدي نجاد ومكتبه ووسائل الإعلام التابعة له، ليقولوا من هو السيد رضا بهمني جوكيني، المولود عام 1982 في قزوين، ابن عبدالله، وما هو الارتباط الخاص به في هذه الرحلة؟

السؤال بسيط جداً.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة