الرئيسية/مهسا أمینيحداد عادل: بعد وفاة مهسا أميني كانت الفكرة، كما كان الحال في زمن الثورة، عندما يغادر البعض يأتي البعض الآخر.يقرأدقيقة واحدة -الأحد 2024/10/13 - 16:46كود الأخبار:1625يشارك علينا أن نحمّل بعضنا البعض مسؤولاً لو بدأت مجلس الادارة عمله لكانت الامور تختلفغلام علي حدادادل، عضو لجنة التسهيلات: هذه هي الأعذار لوفاة السيدة أميني، التي لديها أيضاً كفاءة جنسية باعتبارها أنثى؛ كما أنه يمتلك القدرات العرقية للأكراد...فعلوا التصميم وجاءوا إلى الشارع متخيلين أنه كما كان في زمن الثورة، عندما يمشي البعض يأتي البعض الآخر! فكرتهم لو جاءوا اليوم 50 أو 100 أو 200 شخص غدا سيتم تقسيمها إلى 5 حلقات وما بين 5 و40 شخصا سيشعلون النار ويرمون الحجارة ويقتلون ويكتبون شعارات مثل هذا في هذا الشارع أو ذاك، ويجب على إيران الدولية وبي بي سي وكل هذه الشبكات والأقمار الصناعية أن تنشر الكثير من الأكاذيب والقليل من الحقيقة وتحريض البلاد. يجب عليهم أن يتبنوا هذا التطرف في جامعة الشريف للتكنولوجيا أو أن يقولوا تلك الأشياء في أمير كبير ويصمموا تلك الخطة في سجن إيفين لطرد حوالي 100 ألف شخص أو 200 ألف شخص. Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك «جلس في وسط حدقة أعيننا...»خواندن دقيقة واحدة فيديو نادر المشاهدة: لحظة كتابة "ژینا جيان، تو نامري، ناوت ئه بي بته رمز" "ژینا جيان، لن تموتي، اسمك سيصبح رمزاً"خواندن 0 في الذكرى الثانية لوفاة ابنها، كتبت موجغان افتخاري، والدة مهسا (جينا) أميني، في قصة على إنستغرام بعد ظهر يوم الأحد 16 سبتمبر، أن مرتكبي وفاة ابنتها "سيكونون وصمة عار أبدية على التاريخ".خواندن دقيقة واحدة أمجد أميني، والد مهسا (ژينا) أميني، أعرب في رسالة على ستوري إنستغرام عن شكره للإضراب والتضامن الواسع جداً من قبل النقابات والتجار وأصحاب المحلات وجميع الناس في المناطق الكردية والإيرانيين في مختلف أنحاء العالم في الذكرى السنوية الثانية لمقتل ابنته.خواندن دقيقة واحدة علي انتظاري، أستاذ الجامعة، استخدم عبارة "مقتل فتاة كردية سنية" للإشارة إلى مهسا أميني في برنامج "شيوه"!خواندن دقيقة واحدةالأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس