أعلن المحامي أمير رئيسان أن زميلته السيدة مهدخت دامغانبور استدعيت إلى مكتب المدعي العام والثوري في الدائرة 35 في طهران بشأن قضية الراحل محمد قبادلو.

يقرأ
دقيقتان
-الجمعة 2024/10/18 - 22:39
كود الأخبار:4985
توییت امیر رئیسیان

وفي وقت سابق، دعا أمير ريسان بالشجاعة التي رأيتها في أستاذ حجة الإسلام والمسلمين الدكتور محسن برهاني، القضاء إلى مناظرة نادرة في جماعة المحامين وتناقض إجراءات العلاقة المعتادة بين المحامي والقاضي. القضاء..

لكن المحامي المحترم والشجاعة الفائقة لم يستطع الإجابة على أسئلة عبدي مدية البسيطة، وربما لم يرى كرامته للإجابة عليها، أو كان محقا في التخمين بأن الأسئلة المقبلة والمزيد من التفاصيل ستظهر. 

وبعد مقابلة مع المحامي مهدخت دمغنبور، تكرر نفس السؤال وطرحه في قضايا أخرى، لكن نتيجة سؤالي كانت الشتائم والانتقادات السطحية للغاية وأحيانا التحيز النقابي من جانب بعض الرفاق والمحامين دون أدنى اهتمام وإجابة قانونية وشرفية. الشفافية الكاملة بشأن القضايا 

وانتقدت منذ البداية تصريحات السيد وكيل الريسيان (فقط من مرحلة تطبيق المادة 477 من قانون الإجراءات الجنائية المخصصة لطريقة متابعة القضايا التي تؤدي إلى تنفيذ الأحكام القصاصية دون أدنى تحيز أو تأييد لأفعال وإجراءات القضاء)، وانتقدت السيدة وكيل في البداية لعدة أسباب. ولم أتعامل معها أيضاً، لكن يبدو أن السيدة وكيل أجرت مقابلة مع صحيفة "إيران أوبزرفر" بتلميحات وألعاب غريبة، ظهرت فيها الرفض للتصريحات السابقة للسيد أمير ريسيان، والآن في تلك المقابلة يختبئ السيد وكيل المحترم نفسه وراء كلمات السيدة وكيل. 

وأؤكد ذلك هنا مرة أخرى بوضوح. وانتقادى لعملية الدفاع عن الراحل قبادلو لم يكن ولا يزال تبريرا أو تأييدا لتصرفات القضاء.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة