رواية آمنة سادات ذبيح بور، رئيسة تحرير قسم الأمن في وكالة أنباء صدا و سيما، حول الحادث داخل المترو بشأن آرمیتا گراوند.

يقرأ
دقيقة واحدة
-الأحد 2024/10/13 - 10:33
كود الأخبار:4610
Video file

ما زالت الأسئلة البسيطة ولكن المهمة من عبدی مدیا قائمة دون إجابات من الجهات الرسمية والمخاطبين على الملاحظات:

على الرغم من الادعاء بنشر صور جديدة، إلا أن الصور الجديدة التي تم نشرها لا تزال تتعلق بكاميرات داخل الكابينة وكاميرات ساحة المترو مقابل الكابينة.

كما يبقى هذا السؤال قائمًا: ما سبب نقل آرمیتا إلى المستشفى تحت إشراف الجيش ولماذا لم يتم نقلها إلى مستشفى عادي؟

هل كانت قرب المستشفى فجر وحالة المريض الطارئة هما المعايير الوحيدة لذلك؟

وماذا عن التحقيقات الأولية التي أجرتها النيابة العامة والثورية في طهران؟

لماذا يوجد كل هذا التردد والإهمال في التصريحات الصادقة؟ هل اعتاد المسؤولون على أدرينالين الحوادث السابقة؟

أم أنهم، كما ذكرت، يفكرون في أهداف معلوماتية أعلى؟

 
Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة