سرافراز: لم يتبق الكثير من الوقت لاتخاذ قرار أساسي للبلاد حتى نهاية الصيف.

 الكثير من البرامج الكبرى، بما في ذلك وثيقة الرؤية لمدة 20 عامًا، فشلت.تراجع الناس عن المشاركة السياسية بسبب حذف المنافسة الحقيقية وغياب المؤسسات المدنية.يقول محمد سرافراز، الرئيس السابق لهيئة الإذاعة والتلفزيون، لجماران: حتى تظهر الأحزاب الحقيقية ووسائل الإعلام الحرة، لا ينبغي توقع مشاركة واسعة.

تظهر العينة التاريخية لقبول وقف إطلاق النار في الحرب أن البلاد بحاجة إلى قرارات شجاعة في اللحظات الحرجة. الوقت محدود جدًا. إما أن يتخذ هذا النظام قرارات صعبة وتاريخية، أو سيدخل مرحلة ستفقد فيها السيطرة على الأوضاع.