الخطوة الأولى لإنقاذ الاقتصاد الإيراني هي الإجماع على التنمية / المفاوضات لرفع العقوبات لا معنى لها إلا في هذا الاتجاه

 كتبت صحيفة هميهان:

إن الحل للاقتصاد الإيراني، حتى لو فك عقدة الدبلوماسية الخارجية التي يمكن أن تؤدي إلى رفع العقوبات، هو الإجماع على "التنمية" التي يجب على المجموعات السياسية الحاكمة تحقيقها. هذا الإجماع غير موجود في الوقت الحالي، وإلى أن يتشكل هذا الإجماع ولا يفهم الحكام السياسيون للبلاد أن "التنمية" هي الشغل الشاغل للبلاد، سنستمر في الدوران حول التخلف وسنكون بعيدين عن مركز ثقل التنمية كل عام. أين الشخص الذي يمكنه تكوين هذا الإجماع؟ إنه الشخص الذي يمكن أن يكون "مهندس" الاقتصاد الإيراني.