مذكرات اكبر هاشمي - 18 يوليو 1999 - توتر في حرم الجامعة واحتجاجات طلابية اعتبرت من قبل هاشمي من قبل الوطنيين والدينيين والمرتدين ومجاهدي خلق.

مذكرات اكبر هاشمي - 18 يوليو 1999 - بعد من مشاورات ومداولات متعددة، تم أخيراً إبعاد السياسات العامة لتركيز القضاء عن جدول أعمال مجمع تشخيص مصلحة النظام.

لقاء آية الله إبراهيم أميني وانتقاده للبيان الأخير لجماعة المدرسين في حوزة قم وناقش لجنة التحقيق في البرلمان والانتخابات الرئاسية القادمة.

لقاء شاپور مرحبا، النائب السابق عن أستارا، ومشاورات انتخابية.

لقاء سيد جواد افتخاريان، أحد طلاب الحوزة الذين درسوا مع آية الله خميني، الذي كان يعمل لسنوات عديدة في محل كتب قديم نسبياً قريب من مسجد أرك، حيث اشتكى من الشيخ مهدي حائري، إمام المسجد، وقدم فيض اللهي، روحاني آخر للمساعدة.

توتر في حرم الجامعة واحتجاجات طلابية اعتبرت من قبل هاشمي من قبل الوطنيين والدينيين والمرتدين ومجاهدي خلق.

عقد مجمع [تشخيص مصلحة النظام] جلسة. تم التصويت على عدة بنود من السياسات العامة القضائية، وتم تأجيل البند المتعلق بتركيز الأمور القضائية لمزيد من الدراسة إلى الجلسة القادمة. ظهر اليوم، كان السيد إبراهيم أميني [رئيس الأمانة العامة لمجلس خبراء القيادة] ضيفي. كان لديه انتقادات للبيان الأخير لجماعة المدرسين [في حوزة قم]. ناقشنا اجتماع خبراء القيادة وتفعيل مجموعة تحقيق المادة 111. كما أشار إلى الانتخابات الرئاسية القادمة.

في فترة ما بعد الظهر، جاء السيد شاپور مرحبا، النائب السابق عن أستارا. انتقد سماح مجلس صيانة الدستور لمنافسه، الذي قال إنه له تاريخ ضد الثورة، بالترشح، وطلب وظيفة. جاء السيد [سيد جواد] افتخاريان، حيث اشتكى من الحاج آقا مهدي [حائري] التهاراني [إمام جماعة مسجد أرك] الذي حرمه من متجر بيع الكتب في المسجد، واستغاث من أجل استثمار في مجال النشر، وكان برفقته [السيد فيض اللهي]، روحاني آخر طلب قرضاً للمنزل والزراعة.

اليوم، تجمع عدد من الطلاب أمام جامعة طهران بمناسبة ذكرى [حادثة 18 يوليو في] حرم الجامعة، واشتبكوا مع الشرطة. استمرت الاشتباكات لساعات وأسفرت عن أضرار، وتم اعتقال عدد منهم. وقد أطلقوا شعارات حادة ضد القيادة والبسيج والحرس الثوري ورؤساء السلطات الثلاث؛ ويبدو أنهم كانوا من الوطنيين والدينيين، ولم يكن المرتدون والمنافقون بعيدين عن ذلك؛ من الواضح من الشعارات.