مذكرات أكبر الهاشمي ــ 11 بهمن 1378 ــ يدعي غلام علي حداد عادل خلال لقائه مع الهاشمي أن الليبراليين والإصلاحيين يريدون الدين وليس الشريعة، وذلك باتباع إيمانويل كانط!

فحص إضافي لقلب الهاشمي على مرحلتين بالمستشفى وصحة القلب 

لقاء انتخابي مع الشباب. 

غلام علي حداد عادل يزعم خلال لقائه مع الهاشمي أن الليبراليين والإصلاحيين يريدون الدين وليس الشريعة، ويتبعون إيمانويل كانط! 

تبرير الشيخ محمد تقي مصباح يزدي بعد تقرير مهاجراني لمحكمة الثورة في طهران ومتابعة إعلامية وصحفية 



تقول روسيا إن مقاتلي العصابات الشيشان بدأوا في الاستسلام ، لكن الشيشان ينكرون ذلك. ذهبت إلى مستشفى القلب. تم إجراء اختبار الحركة باستخدام الثاليوم ، ثم تم التقاط الصور. ارتفع النبض إلى 170. ذهبت إلى مكتبي. أجريت مقابلات طويلة مع 40 طالبًا يمثلون 15 مجموعة وهيئة طلابية. 

عدت إلى المستشفى بعد الغداء. لقد حقنوا الثاليوم مرة أخرى. أخذت استراحة لمدة ساعة ، ثم التقطت صورة أخرى ، وفحص الأطباء وعلقوا أن حالة القلب التي تم فحصها حديثًا أفضل من العام الماضي ، وأعربوا عن شكوكهم في الحاجة إلى تصوير الأوعية الدموية. تقرر اتخاذ قرار بعد إجراء مزيد من التحقيقات؛ لم أشعر بأي علامات على عيب في القلب. 

عدت إلى المكتب. التقيت بالشباب الإسلامي الإيراني. قدم سكرتير الحزب السيد [محمد جواد محمدي] نوري تقريراً، وتحدثت أيضاً عن فوائد المنظمة وأهدافها وحلولها. [غلام علي] السيد حداد عادل، [عميد أكاديمية اللغة والآداب الفارسية] هنا. وتحدث عن الأوضاع السياسية في البلاد وضرورة اتخاذ إجراءات أساسية لتوجيه الشباب، وقال إن الليبراليين واليساريين يريدون "الدين ناقص الشريعة" وفق فلسفة كانط. 

أعلن السيد [محمد تقي] مصباح [يزدي] اليوم أن وسائل الإعلام شوهت تصريحاته حول دفع الدولار للإعلام، وأثار إمكانية مثل هذا الحدث وقال إن مدير وكالة الاستخبارات المركزية على سبيل المثال قد يأتي إلى إيران لدفع المال ولكن من المتوقع أن تستمر وسائل الإعلام اليسارية في الهجوم. 

أثارت أنباء تحطم طائرة كينية تقل 179 راكبا قبالة مياه كوت ديفوار، مما أسفر عن مقتل جميع الركاب باستثناء 10 أشخاص الذين تم إنقاذهم، اهتماما، خاصة بسبب الانقلاب العسكري الذي وقع في كوت ديفوار قبل أيام قليلة.